ي خبر صادم، ذكرت إذاعة كادينا السير أن العلاقة بين إيكر كاسياس وكريستيانو رونالدو ليست بالجيدة، وذلك حسبما قاله الاعلامي خوسيه رامون ديلامورينا.
حديث ديلامورينا جاء عبر أثير برنامج "إلـ لارجويرو" أو "العارضة" وهو البرنامج الشهير على موجات الإذاعة المدريدية، وأشار فيه إلى أن "الأجواء السيئة" بدأت بين النجمين عقب تصريحات صديقة "سارة كاربونيرو" في أحد البرامج التليفزيونية يوم 20 سبتمبر الماضي ونعتت فيه رونالدو بالأنانية والفردية.
النجم البرتغالي أرسل رسالة وقتها لكاسياس يلومه على ما قالته صديقته فرد عليه كاسياس باعتذار قائلاً إن سارة صحفية ويحتم عليها عملها إبداء رأيها أحياناً وهو ما لم يقنع رونالدو كثيراً.
الفصل الثاني في تردي العلاقة بحسب الإذاعة المدريدية كان قبل مباراة إسبانيول يوم 22 من نفس الشهر عندما التقى فلورنتينو بيريز باللاعبين قبل الإحماء رفقة المدير العام خورخي فالدانو والمدير الرياضي ميجيل بارديزا وشاهدوا جميعاً الفيديو المثير للجدل لكاربونيرو ليحاولوا اقناع رونالدو بأن التصريحات لم تكن بهذه القوة التي صورتها الصحيفة إلا أن ذلك لم يغير من الأمر شيئاً واستمرت العلاقة في تحولها من باردة إلى أبرد.
قضية أخرى أثارت ضيق رونالدو من كاسياس -قائد الفريق- وهو أنه بعد عامين مع البلانكوس، مازال رونالدو يشعر بأنه لا يلاقي الدعم من زملائه كما يحصل مع ميسي مثلاً من جانب زملائه في البرسا، والحديث كله لديلامورينا.
وأنهى الاعلامي المدريدي حديثه عبر أثير كادينا سير بأن رونالدو لا يمتلك علاقة قوية في غرفة الملابس سوى ببيبي، مارسيلو ودي ماريا.
حديث ديلامورينا جاء عبر أثير برنامج "إلـ لارجويرو" أو "العارضة" وهو البرنامج الشهير على موجات الإذاعة المدريدية، وأشار فيه إلى أن "الأجواء السيئة" بدأت بين النجمين عقب تصريحات صديقة "سارة كاربونيرو" في أحد البرامج التليفزيونية يوم 20 سبتمبر الماضي ونعتت فيه رونالدو بالأنانية والفردية.
النجم البرتغالي أرسل رسالة وقتها لكاسياس يلومه على ما قالته صديقته فرد عليه كاسياس باعتذار قائلاً إن سارة صحفية ويحتم عليها عملها إبداء رأيها أحياناً وهو ما لم يقنع رونالدو كثيراً.
الفصل الثاني في تردي العلاقة بحسب الإذاعة المدريدية كان قبل مباراة إسبانيول يوم 22 من نفس الشهر عندما التقى فلورنتينو بيريز باللاعبين قبل الإحماء رفقة المدير العام خورخي فالدانو والمدير الرياضي ميجيل بارديزا وشاهدوا جميعاً الفيديو المثير للجدل لكاربونيرو ليحاولوا اقناع رونالدو بأن التصريحات لم تكن بهذه القوة التي صورتها الصحيفة إلا أن ذلك لم يغير من الأمر شيئاً واستمرت العلاقة في تحولها من باردة إلى أبرد.
قضية أخرى أثارت ضيق رونالدو من كاسياس -قائد الفريق- وهو أنه بعد عامين مع البلانكوس، مازال رونالدو يشعر بأنه لا يلاقي الدعم من زملائه كما يحصل مع ميسي مثلاً من جانب زملائه في البرسا، والحديث كله لديلامورينا.
وأنهى الاعلامي المدريدي حديثه عبر أثير كادينا سير بأن رونالدو لا يمتلك علاقة قوية في غرفة الملابس سوى ببيبي، مارسيلو ودي ماريا.